يسألوني كيف يأتي الكلام بين أحبار أقلامك ويلمعُ كضوء القمر ويعبق برائحةالورد ويغوص بنا في عالم الواقع والا واقع وإن كلامي يُلامس العليل ويعتقدون بالكتابة يصبح الكاتب أديب أقف لكي أقول سيادتي سادتي الكتابة وجع سقيم حينما أنثُر الحرف يخرج من أعماق القلب لِيُبكي الفؤاد قبل الأعين أكتب لكي أروي أوتار القلب النبض والحِس العليل لكي يصل إليكم بأسمائكم ,,ليصل إلى أذهانكم بسلاسة الحرف ربما لامس ذكرياتكم ..نبضات قلوبكم,,أو حتى أفراحكم ,,وأحزانكم ولكن حرفي يُلامس أيضاً الوجع بين أناملي يخرُج لا لكي أتفوق عليكم بحبري ولكن لكي أُخاطب أرواحكم الراقية بين قصيدة عتيقة ,,وأُحدُوثه جديدة ليست هي صناعة كلمات ولكنها خطاب أرواحكم وما أشعُر به نحوكم فهي ليست تنهيدة ولكنها رسالة حُب ترتقي إليكم بكل حُب تُعبر عن ألفٌ وألفٌ من تنهيدة وزغرودة في مُحياكم كُلٌ يقرأها لوتر نبضهُ فايزة أبوهلال’’’’